قيمنا
كلية علم النفس الإسلامي تستند إلى مجموعة من القيم والأسس التي تشكل أساس رؤيتها ورسالتها، ومن هذه القيم
المنهجية العلمية
تُعزز الكلية المنهجية العلمية الدقيقة في العمل الأكاديمي والبحثي، مما يسهم في التقدم والتطور المستمر.
المرجعية الإسلامية
ننطلق من الأصول الشرعية والقيم الإسلامية لفهم النفس البشرية، ونعمل على دراسة التخصص العلمي في علم النفس وفقًا للقواعد العلمية والبحثية، لتحقيق فهم عميق ومتكامل لعلم النفس الإسلامي.
النزاهة العلمية والأكاديمية
تقوم الكلّية على حماية القيم الأساسية المتعلّقة بالنقل العلمي والأكاديمي ونسبته إلى مصادره ومراجعه والمحافظة على الحقوق الفكرية.
الريادة الأكاديمية
التركيز على الريادة الأكاديمية والبحثية في مجال علم النفس الإسلامي، من خلال برامج دراسية عالية الجودة ودعم الأبحاث المتقدمة.
الصدق
تركّز على النزاهة والشفافية في التعاملات الأكاديمية والبحثية، ما يُسهم في بناء علاقات موثوقة وثقافة تفاعلية صادقة.
التواصل الأكاديمي الفعّال
تشجع على تبادل الأفكار والخبرات بين الأساتذة والطلاب والمجتمع الأكاديمي لتعزيز التواصل الفعّال وتبادل الخبرات.
التقدير
تؤمن الكلية بأهمية التقدير والاعتراف بجهود الآخرين وتشجع على تقدير التنوع والمساهمات المختلفة داخل البيئة الأكاديمية.
الاحترام
تشجع الكلية على الاحترام المتبادل بين جميع أفراد المجتمع الأكاديمي، وتعزز ثقافة الاحترام للتنوع الثقافي والفكري.
السرية والخصوصية
تضمن سرية المعلومات وتحافظ على خصوصية الأساتذة والطلّاب كأولوية قصوى في كافة التعاملات.
العمل الجماعي
تؤمن بقوة التعاون والعمل الجماعي وتشجع على الاندماج في فرق عمل متنوعة لتحقيق أهداف مشتركة.
خدمة المجتمع
تؤكد على دور المجتمع الأكاديمي في خدمة المجتمع من خلال الأبحاث والدراسات والفعاليات العامة.
هذه القيم تشكل جوهر توجهات الكلية في تأهيل الطلاب وتوفير البيئة الأكاديمية الملائمة لتحقيق رؤيتها ورسالتها في مجال علم النفس الإسلامي.
من نحن
مؤسسة تعليمية جامعية رائدة، تهدف إلى تأسيس كوادر متخصصة في مجال علم النّفس الإسلامي وفق النظرية المعرفية الإسلامية، وتنطلق من التخصص في مجال علم النفس وعلوم الشريعة الإسلامية للوصول إلى التأصيل النظري والتطبيق العملي، في بيئة أكاديمية تفاعلية محفّزة، يُشرف عليها نخبة من الأساتذة والمتخصصين.